والمقال التانى بعنون: أفتح الجاعورة وأعمل فيها عبيط..
يارب يعجبكوا..
وشكرا جزيلا لهاسو صديقى على السكانينج , وكمان نانسى صديقتى العزيزة.
وهانزل كمان النهاردة باذن الله هنا مقال لحسين هاشم عن فراغ الشباب , مقال رائع لابعد الحدود..
كتبت فا ابدعت أيها الشاب الرفيع !
يا خبر 1
يا خبر 2
جاعورة 1
جاعورة 2
هناك 8 تعليقات:
جامد يا حمادة
طول عمري بقولك ان هيكون ليك مستقبل جامد في الكتابة
ربنا يخليكى ليا حبيبتى يارب ,يسمع منك ربنا.
مبروك على المقالات بس انت المفروض تكتب بانتظام حرام تضيع موهبة زى دى بجد
انا مقدرتش مكملش قراية المقالتين مع انى قلت هقراهم على مرتين قال يعنى عشان اذاكر
بس فعلا معرفتش اسلوبك فى الكتابة بيشد جدا و لازم اللى بيقرا يكمل للاخر
من غير ما يفوت سطور فى النص
و ضحكتنى جدا جدا فى وقت الامتحانات العظيم ده اللى مش مخلينى اتخيل انى ممكن الاقى حاجة تضحكنى :)
عقبال المقالة الجاية بس يا ريت تكون قريب بقى...و مبروك مرة تانية
سلمى: ربنا يبارك فيكى يارب, هوا انا مشكلتى في الكتابه انى حد مودى متقلب يعنى .. صعب انتظم وخصوصا في الكتابه , عشان الكتابه بالنسبة لى هي حالات ولحظات بتجينى بلاقى نفسى بكتب وبكتب بغزارة وساعات بتنعدم عندى , عشان كده مهنة زى الصحافة دى في جريدة او مجلة يومية او اسبوعيه حتى بيبقى شئ صعب بالنسبة لى , مبعرفش اكتب عشان مطلوب منى دا , لو كنتى فهمانى.
مبسوط اوى ان المقالين عجبوكى وضحكتى, اضحكى يا شيخة محدش واخد منها حاجة, وان كنت مش بحب بتاع الطفولة دا ابدا بس هما في كلمتنا كانوا مصممين عليه , مستنى اراءك ديما في اى حاجة بكتبها عشان رايك ديما يهمنى :)
فاهمة قصدك عشان ده نفس السبب اللى مخلينى مش عايزة اشتغل فى المجال ده لانى هتضطر اكتب اى كلام عشان التزم بمواعيد الجرنال او المجلة يا اما هكتب اسبوع و عشرة لأ فهيبقى زى قلته
و بعدين بتاع الاطفال ده بالذات فكرنى بحاجات حلوة اوى و خلانى منمتش امبارح غير بعد ما كتبتها و هحطها قريب فى البلوج
المهم استغل مود الكتابة ده و اكتب كتير عايزة اقرا مقالات حلوة بدل الكابة اللى بقراها كل يوم فى الجرايد
إرسال تعليق