الاثنين، 25 مايو 2009

كلمتين..

* مش هابطل أبدا العادة العجبيبة الى أحيانا بتكون سخيفة.. أنى أقول اول حاجة تخطر في بالى .. أول حاجة بحسها في وقتها وفورا .. مش قادر أبطلها عشان بحبها.

* كنت أنا الحد الجديد في الشلة دى .. كلهم كانوا صحاب من زمان ومن سنين .. دخلت وبقيت من ضمنهم وخرجت.. مش عارف اذا كنت انا الى خسرتهم ولا هما الى خسرونى .. مش لانى رائع .. بس لإسباب عارفها في نفسى .. المهم في الاخران الخسارة واحده.. عن شلتنا إلى إفترقت كنت هاكتب .. بس أكتشفت أن أنا بس الى فارقت .. وحشتونى ووحشتنى أيامنا سوا .. كلامنا , هزارنا , خناقتنا , خروجتنا .. عن شلتنا إلى إفترقت كنت هاكتب .. الشلة مفترقتش انا بس إلى مش هاقدر أكون تانى معاكم.

* حاسس أنى محاط بمجموعة من الاطفال السخفا ذوى الادمغة المتخلفة .. بلإضافة إلى مجموعة من الإغبياء مع بعض محدثى النعمة .. الله على الكوكتيل اللذيذ !

* خدت قرار وغالبا هانفذه .. عشان حاسس أنه هايريحنى أوى فعلا.. حتى لو كنت هاسيب حاجات جميلة حققتها .. أثبتتلى في يوم من الأيام أنى مش بالسوء دا , وأنى أحسن من كده بكتير.. بس برضه هاخده.. طول عمرى كنت بدور على راحتى النفسية.

* ألبوم عمرو نازل قريب أوى.. قد يكون دا خبر عادى بالنسبة لكتير.. بس الحقيقة أنه مش عادى بالنسبة لى , صوت عمرو مٌتنقس بالنسبة لى لكل الى بيدور جوايا.. مستني الألبوم دا أكتر من أى البوم تانى بفارغ الصبر.

* وحشتينى.. يا طفلة يا هبلة يا حنينة يا جميلة.. أنا عارف انه فات سنين كتير.. بس مش قادر أبدا أنسى حتى لو نسيتك .. أنك كبرتى على أيدى.. وانك بنتى , بنتى الوحيدة .. عارفه يا مايا؟ .. عايز أسمع صوتك وضحتك فعلا تانى.. عشان أطمن انك كويسة.

* قولت يوما لمذيع الشباب والرياضة.. أنا طول عمرى كانت الافكار والاحلام بتتنطط جوايا.. دلوقتى أنا حاسس بحالة من الخمول الغير طبيعية.. مش مشكلة , الحياة أصلا عبارة عن كيرف متذبذب .. حاسس ان بعد الخمول دا هارجع أقوى من الأول وهابتدى في أول حرف من أول واهم حلم في حياتى دلوقتى.

* نفسى في رضى ربنا ديما.. بطلت من زمان أدور على رضا الناس .. فليذهبوا إلى الجحيم.

* أنا عصبى .. مجنون .. مندفع .. عاطفى أكتر منى عقلانى .. طفل ممكن يدبدب الارض برجله لو مخدش إلى عايزه.. إلى حبنى بجد في حياتى أستحملنى.. عشان الى حبنى وقربلى جرب الجانب التانى فيا .. الى أمى ديما بتحكى عنه .. ودى الإنسانه الوحيدة الى عمرها ماهتنافقنى..

ليست هناك تعليقات: